استقبلت الإمارات أولى الرحلات الجوية من تل أبيب .. وتزايدت حدة البعض في عداوته للإمارات .. لست هنا لادافع عن الإتفاق الثلاثي .. فقد كتبت في ذلك سابقاً .. بل أكتب لأبين للبعض ما قد يكون غاب عنه للمرة الثانية .. في ظل تسارع الأحداث من حولنا.

سيتعرض كل قارئ بعد قراءة السيرة الذاتية للمنتج الدكتور إبراهيم أبو ذكري ، إلي حالة من الذهول بكم النشاط والخبرات والشهادات العلمية والمراكز الرئاسية في  المؤسسات الإعلامية ، فقد عمل الدكتور في شتي المجالات ومنهم الاعمال الحرة وكل ذلك مرفق بالسيرة الذاتية التاريخية التي ستكون أفضل طريقة لوصف شخصيته ،بمقوله اطلقها في لقاء تليفزيوني بقوله تعليقا علي مسيرته الحياتية والمهنية ،، 

أرسل الدكتور ابراهيم ابوذكري برقية تهنئة للمفكر الإسلامي والباحث القانوني رجائي عطية علي فوزه الساحق وحصوله علي نقعد نقيب محامين جمهورية مصر العربية ..

كتب د. ابراهيم أبوذكري ليس أمامي الآن من جناة سوي الموساد الإسرائيلى الذي قام باغتيال العالم المصري بالمغرب لأن هذه العملية التي تمت في المغرب ليست هي العملية الأولي التي يتم فيها اغتيال عالم من علماءنا في مجال الذرة وهو خارج البلاد .. ومن المؤكد لن  تكون هي الاخيرة إلا إذا إنتبهنا لما يحدث حولنا واستهداف رموزنا بالداخل والخارج وفرضنا سياجا أمنياً شديدا يحمي ثروتنا الضخمة والتي لا تعوض من علمائنا المستهدفين من الموساد

تم تكريم ابنة شهيد ضمن مبادرة من الشعبة العامة للإذاعيين العرب والتي تكرم فيها احد ابناء الشهداء المتميزين .. وتم التكريم علي هامش أمسية رمضانية قانونية وطنية ، فقد كانت الوطنية تجري في دماء وعروق ووجدان جميع الحضور والتي استمرت لمدة تزيد على أربع ساعات ، احتفالا بصدور كتاب الزميلة المثابرة الدكتورة رشا علي الدين ، أستاذ القانون الدولي الخاص ، بعنوان ( العامل المهاجر في الاتفاقيات الدولية والتشريعات الوطنية ) وهي موسوعة الثقافة القانونية التي